Blog Stats
- 417,812 Visitors
Contact Me
Top Rated
Meta
Archives
- February 2018 (1)
- December 2016 (3)
- September 2016 (1)
- August 2016 (3)
- July 2016 (2)
- May 2016 (1)
- April 2016 (1)
- March 2016 (3)
- February 2016 (2)
- January 2016 (1)
- December 2015 (5)
- November 2015 (2)
- October 2015 (2)
- September 2015 (4)
- August 2015 (4)
- July 2015 (1)
- June 2015 (1)
- May 2015 (1)
- April 2015 (2)
- March 2015 (3)
- February 2015 (1)
- January 2015 (1)
- December 2014 (4)
- November 2014 (5)
- October 2014 (7)
- September 2014 (4)
- August 2014 (1)
- July 2014 (2)
- June 2014 (8)
- May 2014 (8)
- April 2014 (4)
- March 2014 (6)
- February 2014 (5)
- January 2014 (4)
- December 2013 (10)
- November 2013 (7)
- October 2013 (11)
- September 2013 (4)
- August 2013 (3)
- July 2013 (3)
- June 2013 (1)
- May 2013 (5)
- April 2013 (4)
- March 2013 (2)
- February 2013 (5)
- January 2013 (6)
- December 2012 (5)
- November 2012 (1)
- October 2012 (3)
- August 2012 (2)
- July 2012 (3)
- June 2012 (1)
- May 2012 (4)
- April 2012 (4)
- March 2012 (7)
- February 2012 (1)
- January 2012 (5)
- December 2011 (2)
- November 2011 (2)
- October 2011 (4)
- September 2011 (1)
- August 2011 (4)
- July 2011 (8)
- June 2011 (5)
- May 2011 (5)
- April 2011 (6)
- March 2011 (9)
- February 2011 (8)
- January 2011 (3)
- December 2010 (1)
- November 2010 (8)
- September 2010 (1)
- August 2010 (7)
- July 2010 (3)
- June 2010 (1)
- May 2010 (3)
- April 2010 (2)
- December 2009 (1)
- October 2009 (3)
- September 2009 (2)
- August 2009 (6)
- July 2009 (1)
- June 2009 (2)
- May 2009 (2)
- April 2009 (3)
- March 2009 (6)
- February 2009 (3)
- January 2009 (7)
- October 2008 (1)
- April 2008 (1)
- March 2008 (1)
- February 2008 (1)
- December 2007 (1)
- November 2007 (7)
- October 2007 (1)
- August 2007 (2)
- July 2007 (1)
- September 2006 (1)
- January 2006 (6)
Category Archives: رؤيا لاهوتية للعلاقات
رؤيا لاهوتية للعلاقات | 10 | وقفة: غرباء.. بدون مسيح
أَنَّكُمْ كُنْتُمْ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ بِدُونِ مَسِيحٍ، أَجْنَبِيِّينَ عَنْ رَعَوِيَّةِ إِسْرَائِيلَ، وَغُرَبَاءَ عَنْ عُهُودِ الْمَوْعِدِ، لاَ رَجَاءَ لَكُمْ وَبِلاَ إِلَهٍ فِي الْعَالَمِ. (أف 2: 12) قبل أن نتطرق لعمل الابن وتدبير الخلاص، نحتاج أن نقف وقفة قصيرة لكي تستوعب نفوسنا … Continue reading
Posted in رؤيا لاهوتية للعلاقات
Tagged مدونة مسيحية, مسيحية, التغرب عن المسيح, الحياة بدون مسيح, العزلة والوحدة, رؤيا لاهوتية للعلاقات
1 Comment
رؤيا لاهوتية للعلاقات | 9 | انتشار الفساد وتفشي الموت
لقد كان مقدرًا لنا أن ننمو في الرب كخليقة تتحد به ونكون واحدًا بكل ما تحمل كلمة وحدة من معانٍ، وهذا ما عرفناه في إعلان التجسد حين أعاد الله خلق الإنسان في المسيح يسوع، وعلمنا أن الله قصد منذ البدء … Continue reading
رؤيا لاهوتية للعلاقات | 8 | دخول الخطية وانهيار العلاقات
“الصورة التي رسمها مايكل أنجلو في مجموعة رسومات سقف كنيسة سيستينا، وهي حسب الترتيب وشروحات النقاد تمثل خلق آدم، لكن لم يعط أحد تفسيرًا واضحًا عن عدم تلامس يد الرب في الرسم مع يد آدم، ولعله أراد أن يشير بطريقة … Continue reading
رؤيا لاهوتية للعلاقات | 7 | إبليس : أول من كسر العلاقات
وسط ذلك التناغم الفائق في شخص الله، والذي أودعه في الخليقة من خلال ابنه، وطبع صورته في الإنسان، ليكون الآب رأس الابن، والابن رأس الإنسان، والإنسان رأس الخليقة[1]، والرجل رأس المرأة، وليسري الحب والوحدة والتناغم ويفيض الحب من الآب … Continue reading
Posted in رؤيا لاهوتية للعلاقات
Tagged فكر مسيحي, كسر العلاقات, إبليس, اللاهوت, المسيحية, الآب, الابن, الخليقة, الرب, السقوط, روماني جوزيف, رؤيا لاهوتية للعلاقات
7 Comments
رؤيا لاهوتية للعلاقات | 6 | علاقة الإنسان بالخليقة قبل السقوط
وَلَدَ الآب الابن في الروح وكان الآب رأس الابن[1]… والابن أوجد الخليقة من العدم واعطاها نعمة الوجود والشركة فيه[2]، وأن تكون قائمة فيه (أي في الابن)[3]، قالرب أرد للخليقة أن تكون متحدة به لا منفصلة عنه[4]، وهنا نتوقع أن يكون … Continue reading
رؤيا لاهوتية للعلاقات | 5 | علاقة الابن بالإنسان قبل السقوط
أوجد الابن الخليقة كما تكلمنا في الجزء السابق لكي تكون كائنة فيه وتشترك بعلاقة حية مع الثالوث من خلال حياة الابن الذي يبثها في خليقته، لكنه أوجدها بترتيب عجيب وسري. فقد أودع الابن صورة الثالوث في الإنسان حين خلقة[1]، … Continue reading
Posted in رؤيا لاهوتية للعلاقات
Tagged فكر مسيحي, كسر العلاقات, لاهوت, مدونة مسيحية, مسيحية, الخليقة, روماني جوزيف, رؤيا لاهوتية للعلاقات, عقيدة, علاقات, علاقة الابن بالإنسان
6 Comments
رؤيا لاهوتية للعلاقات | 4 | علاقة الابن بالخليقة
وُلد الابن من الآب قبل كل الدهور كما شرحنا في الجزء السابق، وًلد في الروح، وصارت الشركة في الثالوث هي شركة حب وحياة وقداسة يملؤها فرح، الآب يحب الابن في روح الحب (الروح القدس). وهنا…نكرر أن الثالوث علاقة بين طرفين … Continue reading